الثلاثاء، 30 سبتمبر 2008

كيد خــــــــــــــــائنين

أمام قصص صنف من الجن و عدوانيته ،نقرأ كثيرا أو نسمع ،تشويه خلائق،أمور شعوذة إلى الفتن و ما يشبه مده جهالة ، غدر وجوه إلى آخره فأحيانا نرى شخص يبكي بكاءا فيه نوع من الغموض، و عكس ذالك إلى أن يحمّلنا الرأي أنه غير طبيعي و نضع القول انه به مس من الجن .إلاّ أنه مـــــــــــا الجن و كيف عدوانيته و كيف يصل إلى البشر!؟


_فأما من الجرائم التي نعيشها و يفرح لها الكثير هبة و فخرا و تتبع كتباهي كي تنتج منهم و هم لها غرور مستمسكون .


نجد إسمه طبيب متحرفا في تقليب الاعضاء بعيـدا أو مباشرا لاكنه يرضى لاباحة الشذوذ بطبيعته و يفعل ذالك رضوان منه و يوّقع لذالك


بسم قانون الخوف ،كما نجده مهندسا لنوعه إلا أنه يخضع برقص منه و وجهه يحمر لفئة مصاصي الدماء و إبداعها قوانين مدهشة ساء الربط بهم ، و سارت القضية إلى أنه معلم يمثل عضو للحيات إلا أنه يقبّل الصنفين من خديهما،دون ذكر ديول الجـــــــــــــاه كيف تركض و ربطها .ليس حديث بل وقفات في تحضّرا تتداول في الحديث بلماذا اخترت ذالك المنصب و الرد بلا احراج .


_ أولي الضمير الحر يحبون الوسيلة و اكتشافها أو الاطلاع عليها و يصلون لأي .في حين و جرأة الإستكبار عليها حرج الاحترام ، فمضارها كألتزام شخصي ،عكس الملهوفو إستغلالها وضخامة البطون كذالك ليس شعرا للترنن انما بكت أخوة.



_فارقا أن تكون لاعبا محترفا لروح اللعبة كشرح صدر و ثابث منك و أن تلعب مشحون جاه كمضهر في مبارات مصيرية و كيف ستعود .

إذ توصلت الأجساد إلىحمل المعلومات كتبادل سري و كانت أبرز إليكترونية أحدثت ضجة وزنها 0,06ملغ ؛كفرق جسد أحدهم ينبت سعيا نقيا يأكل برأسه و آخر جعل له حلقة فهو يأكل لفمه بعينيه .



_جالت بنا الأيام فراقا و شبكت لنا جلسات ذالك الرفيق و طلعته أن نبحث أخباره كإطلاع فلقاء و كنت عددة له عدا و سيم لقربنا في البعد كما كنا نرسمه كمفاجأة له ،وكانت ليلة عيد لأتفاجئ بشيئ غريب لا ينتضر كخاصة و عصر غطاه البيان .

_لقد خرج الرفيق من طبيعة البشر بتناوله السموم و كأنه ينتقم منه ، و هو شيئ مستحيل أمامي .

لم ينفع فيه الاطباء بشيئ ، و رغم حالته إلا أنه كان ينضر ,و كأنه يتبرأ من شيئ يتخلله كيد طاغوت .مشهدا يهتز له الكيان أو ينشق له الصم لو علمت الطموح الذي عشناه و ما كان صدره يحمل من نقاوة لقائات في جهاد.



_و من ضلام البشر أنه طفل لا يذكر ما حمّل به أو ما حصل له إلا دراسة أ, معقول يروى له، و ذهبت بنا حرارة الشرح إلا أن نحمل أفكارا تجسد .



_لقد جأنا بحمار ، و علقنا على جسده بلورة حيث سلف الذكر بإختلاف البرمجة على جهاز تحكم ، فتشكلت لنا لغة خطاب مع جسد الحمار فهو يشعر بالإتصال و التغيرات الإهتزازية و تأثيرها كلما كانت أكبر ، و نوع المدى الذي نرسمه .

وخرقنا التجربة في أننا نستطيع التحكم في كعضو من أعضائه عن بعد ، كذالك فارق بين إليكترونية طاقة مبرمجة و أخرى تستمد طاقتها من الجسد في التعقيد .



و فحصنا قوله تعالى عما يصفون أنه.لا يستوي الضل ولا الحرور. عندما كان فحصا بإختلاف الفحص لرفيقنا أنه يوقبض إليكترونيا و الذي يقبضه يريد أن يطبّق عليه ما كنا نطبقه على الحمار كعمل بدائيا عندهم تعيق وجهته العصبية و مسارها المنتضم .



_لقد علمنا ذالك ، يا ترى ما هي الطريقة التي أستطاعو أن يلهمو بها رفيقنا لتناوله السم ، وما الهدف من عملهم هـــــــــــذا .

قبل التساؤل كيف وجه هذا النوع من الجن الذي أفسد طلعة رفيقنا و طبيعة نضام جلوسه و نزع منه الشعور لخلط الأشياء و ما كانت صيفاته بحياته ،
إذ هو مستحيل لذالك العقل أن تخرقه صيفات لنوعه.
_الخبرة من الخبير ، و من بساطة العيش في عباد ، أنهم لا يحبون أن يرو بعضهم بمكروه و يجهدون لذالك ،امّا نصيحة أو تغيير يد ، فما بالك بالحبيب إذا دعوته ، ولن يكون منك حبيب غدر الأنفال و غشها،
عكس العدو الذي لا يحب أن يراك إلا بالسوء و يورطك إن أستطاع في ذالك حجة أن تكون له مثلا.أجمل مثل في أحياء البشرنصيحة طريق عبره أحد فوجد به ضرا ينهاكه.

الاثنين، 29 سبتمبر 2008

فصــــــــــــــل

و كان قدر منضوره مطاردا حين تركناه.


_فرقا شاسعا في معقول يعلمك الوسيلة ، و يد إستولت الوسيلة تصل إليك فهي تعيق خطواتك بغضا ثم تحجزك كرهينة


لتسوقك شهواتها أو تستعبدك كما تشاء هي داءا و عدوانا.


_فعندما نضع العالم الخارجي هو العنصر المشترك كدراسة رياضية بين الامن و الاذى سنكون قد طرقنا أيقونة الجن .



فمن بأس ما يامرهم به امـــــــــانهم ذكرى العزيز لتفصيل الاشياء كما فصّلت كلمة الجن لسالبها او موجبها في الذكر، و أن هناك امـــــــان لهذا الشكل في العباد.



و اذا كان مطلق الامــــان هو ذالك الاحساس الجميل الذي يرقب الشخص في مغقولاته عندما يضعها للوصول ،منطقا سليم و بيان ثابت .،فما خرق يد >تصل اليك بالسوء تسميها عمل صنف من الجن،و التي هي كلمة عادة ما تدور كثير في تشويه خلائق.


إذ الأذى هو أن يحمل الشخص الطبيعي شيئ مخالفا لطبيعته او وزن يخرج عن صيفاته.


_نشأنا في قوم لحنهم فاحشة و أمرهم سوء ،قبل أن يتبيّن لنا أنها تحكمها من الخلائق البشعة و صيفاتها .



ذالك من فقه الحياة و أقدارها ،كفقه لا تدري نفس بأي أرض تموت ،زيّن لهم ما كانو يكسبون في بعضهم لا ينفع فيهم الرشد ،حقت عليهم كلمة تنذرهم أو لا تنذرهم ، يتغافلون للفاحشة مدا،يتساومون لها عجبا في البرائة، و ينصبون لذالك من الأغلال حين تخالف أمرا لهم أنهم لا يرجعون لمنضور قيّم كأمرا ،أو فكرة يبتسم لها الوجود من عكر إتبع و حكمهم أنثى. يركعون للتساوي في ذالك ،همسات الخيانة تملئ صدورهم ، عليهم غضب حين تستقل رأيك منهم ،يتهاتفون فتنة الاقاع أن تخرج منهم فارحون هم إذا أصابك مكروه كونهم عقيدة رخيسة.



_لنقل شجرة القطط كأمر طهارة محيط فما الأفعى، إذ تمشي على بطنها لها حركة إعتيادية أن يكون وجه بطنها وجه الأرض ميزتها السم شكلها معدوم منه الحياء حين تصادفك النضر .


عندما و نحن نتامل في الاشياء بحثا فيها كطبيعة النحل هي أن تطير للبحث عن غذائها ولا تحط إلا على رحيق أوشيئ يتخلله ذالك أن تتدخل يد الصناعة لغفلة الأشياء، منضرها جميل ميزتها إنتاج شيفاء،و قـــــــــــد نصف الذي يسر على تسوية الحركتين بصــــفة، و بينما صنف الذباب يتنقل بين قذرات المزابل ،و الفضلات فقيح مريض أو جثث مرمية .


خلقها قبح ميزتها العدوى و أمراض .، إلا أنه ليس كل سيتخلله ذالك الشيئ عندما ترى عكس ذالك كان من المفروض بمجرد أن ترى نحلة قرب جثة حمار مرمي أو ذبابة فضلات مزبلة فوق زهرة رحيق يتخلل داخلك نوع من الرعب كتيارين من الكهرباء بلا قاطعة.

_وبعيدا عن الضرف و مسالك الحيات الاضطرارية المشحونة كإستغلال عدواني بشع و ما يشبه لتغيير طبيعة الشخص،عندما نجد شخصا تتوفر له معادلات الحيات المادية و الفكرية إلا أنه يسلك تعاطي السموم بيده و يحط عليها إلى بعد تشويهه _هي ضاهرة إدمان مكتسبة تنتج من تلوث البيئة للوسط المعاش يتحكم فيها الشخص الطبيعي بإدراكه للأمور .


أم هي طبيعة خلق تطابق تصنيف النحل و الذباب.؟

السبت، 27 سبتمبر 2008

نضجنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

_تتداول الأمم و العصور بخبثها و جاهها قي النفوس ، و تبقى طيبة الحر منارا نستمد منه النور ،نصيحة هي أم كتاب كان .

و عندما يستوعى بنا خاطر الكتاب أن نحذر خلقا بشعا ،خلقا و خولقا في عصور او امم مضت ، أرتكبو خلقا غير محفوفا و

لامرجوعا في إهانة البريئ و ما يشبه حمله من عزة .

فتصوّر وجوه تنتقم منك أنك موجود تفكر ،فتحيط بالحقائق التي تستمدها في خطواتك ، فتحمل عليك غلا و حقدا مألفا كي

تسوي بين جهالة و معرفة.



يتكافئ هذا بين صانغ إذا نقت منه الحقارة و جاهل حقير ،هاتف نقال فسرسورإذا أوقفته جعل يلهث.



عندما تسيح في خلق الرحمــــــــــــــان لا تستغرب في خلقك قد تزده شــــــــدة.

و عندما تقف للتأمل قي خلق البشر بديهيا توحى إليك كثير من الاشياء ، منها اليدين التي تعبر على إستمرارية الحيات و الشغل الدائم

و ذكرى لرسول الله في قوله إنمــا الموت ساعة تفصل بين الحياتين ،تفصل ذالك فصائل الحيات اليومية.



_قد تخطرك فسحة سفر إلى مكان ما ،فتعد له من عدك مـا تعد ، إمـــــا امانا أو أمتعة و تصوّر له من الآمل ما يخطر ببالك،

كطيبة رفاق تصادفهم لإنارة طريقك ، و قد تكون أمّا طيّبة فأختا في الرحمان أو أخا فيه.

و قد يخطر ببالك أنك تصــــــــادف أقرب الناس إليك عرقا يسد طريقك و يسألك مقابل العبور عضوا من أعضائك

_و إن في قصص لواقع مبكرا كذكر المصباح في زجاجة .،و أحيانا يملئ لك أخبارفهي عناصر أو يؤخذ مضمونها فهي إعتبارا.

و قد نوّع للبشر أنواع من الاسماء في حين الصنف.

و من فينا لا يذكر الإمـــان بلله و الارتباط به كشباب فسيح عندما يذكر الإمـان .



إذ و نحن قال الحمد لله الذي يخلق الأشياء لتعود إليه ، قلت:سبحان الله و بطبيعة الحال كمقولة تقال من أي أحد،قال لاحضت ذالك

في صنف من القطط، بعد مدة منه كطفل ، تراه يلعب و يصطاد البداهة دون علم منا لما ينتصره .ثم بعد ملاقاته بالفأر ، قد عاد لخلقه

و الفأر عدوّ له يصطاده كفريسة ، نعمة للبشر و راحة له من فساد الفأر ،والطهارة ميزة خلق و صيفات و القط كطهّر محيطك من تلوّث.

مرة أخرى و كنا نتجوّل بين قطيع من أغنام يرعى ،فقال أنضر إن القطيع تختار ما تأكله بحدسها و إن ميزة البشر هو العقل رجل كان أو إمرأة في الصنف .قلت أعتقد أن ميزة الشم دليل يمكنها من ذالك في الخلق كحمل الصيفات .و كان خليط من النبات على فمها تأكل الحشيش

و تترك أوراق النباتات التي ليست خاصتها .

_كان اأختلاط به ذكاءا حادا و كنا تجاوزنا السادسة عشر من أعمرنا .إلا و رغم بعض الإضطرابات التي كانت تطرئ عليه أحيانا نتائجه

لا تخفو عن معلميه .

بعد عام و نصف تقريبا بدأ نوع من التدهور في تصرفه آنذاك ،لأأ ندري أتعجبا أم حيرة لآمره كنّا لا نعلم ما يحصل كأبرياء تائهون

زيادة الى طلعة و جهه عندما تراه تطمأن لكثير من الحاجات .ترى في صمته كأنه يقاوم عدوأو نوع لا يحترم داخله حكمه في الاشياء من نقاوة صدره ، لم يكن قوله ليسبق فعله و عندما تساله ما يعجبك تختاره حين دخولك السوق لتختاره ، يقول إنما تعجبني

أيدي و حيلة تواضع الحاجة / كان رزقه مفتوح سر جهده قناعة مربوطة بإمـــــنه البريئ .

تردده من أفكار بهلوانية كشباب من إقتحامه المتين ، بينه و بين الخيانة حاجزا كعلامات مفصولة على وجهه



_و نضجنا من شجرة الفراق كي نسقط فتستقبلنا أقدار