السبت، 25 أكتوبر 2008

القـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرادة 2

إعتبار وجوه نعمة و الضن فيها نقمة ،خلق لنا ركوب ،كلو أردنا إستراحة و جمال لخلق لنا جبال و نعيم ، و يخلق لنا ما نشتهي كخاصة تبعد عن أصابع بذكره ضعف الطالب و المطلوب و له المثل الأعلى .
_فمن قصص الرفيق عندما كان طفل لا يقرب الحمار ضنه شيئ آخر إلى أن تربعت أفكاره أسئلة ،بلماذا هذا الخلق .و كان الجواب للركوب أو مشقة حمل كجوابا واضحا سبق لب السؤال و الإحتياج.و تطوّرت الأشياء زخرفا وضهر صنف الفراش عبرة مطالب شملت سخرية و عزة فرحيل و لقاءات .فأما عباد يفرحون لذكر جهاد ترى الطهارة تنبثق وجوههم و لو هم رهائن أغلال رجز.
_من أين أنا أصلي كخطواتي هذه في القدس تذكرت ما كان أحب إليه بحوث العصر ،سنة محمد (ص)وإختياره لطافة الذكر ،ذكر سأله هل ربنا يضحك .
_تقول العربية ريم لا حولى و لا قوة إلا بالله و يقول عضو على الأنترنات سبحااااااااااااان الله،_ من يصدق ان حشرة لا يزيد طولها عن نصف المليميتر الهمت اعظم العلماءبافكار جديدة حول زراعة الاعضاءهذه الحشرة اسمها القرادة .. تتفاوت احجامها ما بين جزء من المليميتر الىاكثر من سنتيميتر .. اكتشف العلماءفي النوع الصغير جدا حقيقة مدهشة تتمثل في قدرتها على ايقاف حركة ونشاط اعضاء جسمها لتبدو في حالة موت كامل ظاهريا .. وبعد فترةقد تصل الى اكثر من مائة عام تستعيد فجاة نشاطها وقد تبين ان هذه الحشرة تحافظ على بقائها حية عن طريق تفريغ جميع خلايا وانسجة جسمها من المياه ثم الاستعانة بمادة كيميائية تتولى حماية هذه الاعضاء .ومع اكتشاف العلماء لهذه الحقائق بدات خطوات الاستفادة منها في عمليةحفظ الاعضاء حية مدة طويلة واستخدامها من ميّت او او متطوع لزرعهافي جسم انسان لانقاذ حياته .. فالاعضاء المطلوب زرعها ينبغي حفظهافي مواد معقدة لضمان استمرار الحياة في خلاياها حتى تنتقل لمن يحتاجها ..والحد الاقصى لبقاء العضو صالحا للزرع في حدود بضع ساعات فقط ومع معرفة المادة الكيميائية التي تستخدمها القرادة لحفظ اعضائها اكثر منمائة عام تحرك العلماء بسرعة للاستفادة منها لحفظ الاعضاء البشرية حية لمدة اطول بفضل الالهام النابع من حشرة ( القرادة ) .
_لم يكن همّنا بالذين فرحو بعطاء القرادة إن فرقو عطاء، ذالك شأن يذكره الذين يذكرون لقاء جبابرة مع بيع عباد و غرور التباهي .و كان الذين ندمو من الذين زيّن لهم قتل أبنائهم غشا و باطلا و أمّا جبابرة تحسّرو حين علمو ما العصر .كأحدهم أحاط به جمع نفخو فيه في كل منقلب يقول أنا و لمّا تسللو حق التحرر بدأ يرتعش هلعا للقاء أول ما كسب .و كان ملك الله واسعا في بعده و قربه ، كيف يخفو عن ((قارئ)) معنى جبابرة ،و من لا يذكر شأن الذي قال لهم أقطعو رأسي و عوّضوه من ذهب ، و كان توقيع مهندسه المقرّب و حضره من التابعين.
_كانت ضاهرة تناوله التبغ ضاهرة لا إرادية و إذا أشرت إليه كلام يلهمها من حين لاخر، مما ألهمني أنه يفقد تكامل جسده نتيجة الجسم الزائد و أنه يقطع ما يريده . قلبنا صورة الجسم أمامه قائما قاعدا متكئا و كانت صورة الجسم الزائد الذي كان يمتص عروقه فهو لا ينطق صوابه ، و أما السجارة اتصال إبتغاء ربط لذاتها .
حينها نطق قائلا:

أريد قميصا سؤاله إحتياج عطر ،قد أبيعت أعضائ و أطمأنت لغذائها و أنا أشعر بلا شعور .

وأما النحلة ترابها زينة و عمرها لا يرضى القعود كضياء لذكر أعمـــــــــــــــــال.

الاثنين، 13 أكتوبر 2008

نبضات صيحــــــــــــــــــــــــــــــــة

شيئ تم فحصه توراتا و أنجيلا،علّق حرام كطفل يحق أن نرقبه و نهجر به موقعا سليم بحثا و إستقرارا ، و كانت سلامتنا لذالك كأي يريد إحترامه .



و قد شمل البشر في خلقه جملة من الحواس كميزة سامية بإختلاف البعض التي معدوم منها بعض .و إعاقة أي منها نسميه بخلل ما ، رحمة للكشف عن ذالك و تسوية الإصابة و الأسباب عديدة بإختلاف نوعها بما فيها الخلل الوراثي .



_رفيقنا كلما أبعدناه تجربة يدا وقرأها كلما تعافى،و كان آخر كتاب دليل التجارب في قوله تعالى((كادو أن يكونو عليه رصدا))_إلا أن رفيقنا لم يتعافى كما نريده .



المعطيات المدروسة لا تشير أنه مصاب بداء وراثي ، كمأهلات عقله لا ترمي نموه نمو غير عقلاني و الحالة التي هو عليها و كنت لازلت أذكر ميزاته و قوله في الإختيار و هو الذي في صباه وضع شمس و بصيرة صدر ذوق كحاسة تنير كل الحواس إنعدامها في بشري صار ضلام .

_فأثناء الكشف عليه كانت تبدو علىمناطق جسده نبضات بارزة من حين لآخر .

وأعتقدنا أن تلك النبضات تنتج عن ضغط الدم و تلوثه بإختلاف دقات القلب أو تصادم أحد الاجهزة بمادة غريبة عنه كسم التبغ الذي كان يتناوله و الجهاز التنفسي.

_ و ما كان قوله لا أحب الروم العربية أسنانهم طبيعة لبيضاء ، الذي أفسد بنيته والصورة المنتضرة فيه إلا أن تتهمته يقول هل علمت قول غباء عني و أنا طبيعتي .

_الإستنباط حيلة تفنن الأشياء حين تطوّرها أو إكتشافها ، و ما كانت النبضات التي تضهر على جسده نبضات بل هزات صوتية تتشكل على شكل نقرإتصال .أي يتخلل جسده جسم دخيل ينفي تصرفاته العدوانية لبنيته العصبية و الجسدية كعمل لا ارادي إجباري مصتعصيا يوحي إلى تضارب مع أحسن الخالقين .و عدنا إلى المائدة كتفويض لذكرى الزلزال و الذرة،

_ربما يصعب القول فصلو حواسه بواسطة قواطع تحكّم تتصل بهم كإهانة للجملة العصبية ، حيث أصبح كل جهاز يعمل على حدى دون تحكم مطلق لشخصيته و ذالك بفصل كل الأجهزة ،بداية من الجهاز البصري إلى الجهاز التناسلي الذي كانو يستهدفونه بشد بليغ بين الخصيتين و قضيبه ثمّ ربطت القواطع بقاطعة مثبتةعند بداية النخاع الشوكي لدمج العمل الإرادي بالعمل الا إرادي تحكمه برمجة مصنّعة تحت نمودج جهاز تحكم تسري مع كافة الجسد عن طريق شحن الدورة الدموية إستعانة بالعين المبرمجة و إتجاه الهدف المراد لهم .

_بل جئنا بالحمار و وضعنا له مؤكول خاصته و غير خاصته كالفول السوداني ليس من خاصته قطفا و صناعة أكل .

_كررنا التجربة وجدناه يتآلف مع ذالك و كيفية أكله للفول السوداني طبعا

_تم تزويد شبكة عين الحمار ببرمجة محكمة وتحكما حيث لا يرى إلا ما نرسمه نحن لمحو طبيعة الأشياء على الشبكة ثم وضعنا مأكولا متنوع الأصناف لخاصة أكله بمقداركي يخلط الأكل وتم ذالك فعلا ثمّ كررنا التجربة بمحو ماأمامه و كانت التجربة يتخللها خلل حاسة الشم ، وخرقنا تعطيلها بخطوات بسيطة لتتم التجربة و يأكل الحمار ما نبثه نحن .علما أن الحمار يستعيد شمه الإعتيادي لخلقه.