الاثنين، 13 أكتوبر 2008

نبضات صيحــــــــــــــــــــــــــــــــة

شيئ تم فحصه توراتا و أنجيلا،علّق حرام كطفل يحق أن نرقبه و نهجر به موقعا سليم بحثا و إستقرارا ، و كانت سلامتنا لذالك كأي يريد إحترامه .



و قد شمل البشر في خلقه جملة من الحواس كميزة سامية بإختلاف البعض التي معدوم منها بعض .و إعاقة أي منها نسميه بخلل ما ، رحمة للكشف عن ذالك و تسوية الإصابة و الأسباب عديدة بإختلاف نوعها بما فيها الخلل الوراثي .



_رفيقنا كلما أبعدناه تجربة يدا وقرأها كلما تعافى،و كان آخر كتاب دليل التجارب في قوله تعالى((كادو أن يكونو عليه رصدا))_إلا أن رفيقنا لم يتعافى كما نريده .



المعطيات المدروسة لا تشير أنه مصاب بداء وراثي ، كمأهلات عقله لا ترمي نموه نمو غير عقلاني و الحالة التي هو عليها و كنت لازلت أذكر ميزاته و قوله في الإختيار و هو الذي في صباه وضع شمس و بصيرة صدر ذوق كحاسة تنير كل الحواس إنعدامها في بشري صار ضلام .

_فأثناء الكشف عليه كانت تبدو علىمناطق جسده نبضات بارزة من حين لآخر .

وأعتقدنا أن تلك النبضات تنتج عن ضغط الدم و تلوثه بإختلاف دقات القلب أو تصادم أحد الاجهزة بمادة غريبة عنه كسم التبغ الذي كان يتناوله و الجهاز التنفسي.

_ و ما كان قوله لا أحب الروم العربية أسنانهم طبيعة لبيضاء ، الذي أفسد بنيته والصورة المنتضرة فيه إلا أن تتهمته يقول هل علمت قول غباء عني و أنا طبيعتي .

_الإستنباط حيلة تفنن الأشياء حين تطوّرها أو إكتشافها ، و ما كانت النبضات التي تضهر على جسده نبضات بل هزات صوتية تتشكل على شكل نقرإتصال .أي يتخلل جسده جسم دخيل ينفي تصرفاته العدوانية لبنيته العصبية و الجسدية كعمل لا ارادي إجباري مصتعصيا يوحي إلى تضارب مع أحسن الخالقين .و عدنا إلى المائدة كتفويض لذكرى الزلزال و الذرة،

_ربما يصعب القول فصلو حواسه بواسطة قواطع تحكّم تتصل بهم كإهانة للجملة العصبية ، حيث أصبح كل جهاز يعمل على حدى دون تحكم مطلق لشخصيته و ذالك بفصل كل الأجهزة ،بداية من الجهاز البصري إلى الجهاز التناسلي الذي كانو يستهدفونه بشد بليغ بين الخصيتين و قضيبه ثمّ ربطت القواطع بقاطعة مثبتةعند بداية النخاع الشوكي لدمج العمل الإرادي بالعمل الا إرادي تحكمه برمجة مصنّعة تحت نمودج جهاز تحكم تسري مع كافة الجسد عن طريق شحن الدورة الدموية إستعانة بالعين المبرمجة و إتجاه الهدف المراد لهم .

_بل جئنا بالحمار و وضعنا له مؤكول خاصته و غير خاصته كالفول السوداني ليس من خاصته قطفا و صناعة أكل .

_كررنا التجربة وجدناه يتآلف مع ذالك و كيفية أكله للفول السوداني طبعا

_تم تزويد شبكة عين الحمار ببرمجة محكمة وتحكما حيث لا يرى إلا ما نرسمه نحن لمحو طبيعة الأشياء على الشبكة ثم وضعنا مأكولا متنوع الأصناف لخاصة أكله بمقداركي يخلط الأكل وتم ذالك فعلا ثمّ كررنا التجربة بمحو ماأمامه و كانت التجربة يتخللها خلل حاسة الشم ، وخرقنا تعطيلها بخطوات بسيطة لتتم التجربة و يأكل الحمار ما نبثه نحن .علما أن الحمار يستعيد شمه الإعتيادي لخلقه.

ليست هناك تعليقات: